فإذا كنت أغنى أغنياء العالم ويتوافر لديك المال ولكن فى غياب التمتع بالصحة أو الإغفال عن فن إدارة العلاقات مع الاخرين فلن تصل للسعادة.
توصلت الدراسات إلى أنه هناك عدد من العوامل التى تساهم فى استمرارية السعادة أو الذى نطلق عليه مفهوم " السعادة المستدامة "،
فالأمر لا يقف عند حد تحقيقها فقط بل الأهم هو المحافظة على استمراريتها.
بعضاً من هذه العوامل:
* تقدير الذات.
* الشعور بالسيطرة على مجريات الحياة الذاتية.
* القيام بعمل مرضٍ.
* القيام بأنشطة ترفيهية تُسعد النفس.
* السلوك الحميد والصحة السليمة، مرتبطان بتحقيق السعادة واستمرارها أيضاً.
* الاعتدال فى أى شىء.
* الاهتمامات غير الشخصية.
ومن هنا نجد أن الطريقة الفعالة لإحراز السعادة، هو وضع أهداف لكل متطلب من متطلبات تحقيقها واستمرارها
ثم تفنيد التقدم ومتابعته تجاه كل هذه الأهداف.